"ببليوغرافيا" شعراء النسخة الثانية من مهرجان رام الله للشعر
نشر بتاريخ: 2018-08-12 الساعة: 15:08رام الله- اعلام فتح- تنطلق في مدينة رام الله فعاليات مهرجان رام الله الثاني للشعر في الخامس عشر من آب الحالي، وستستمر حتى التاسع عشر منه، وسيشارك في فعالياته 33 شاعراً وشاعرة، منهم 21 شاعرا من دولا عدة، و12 شاعرا من فلسطين،
وفيما يلي سِيَر مختصرة للشعراء المشاركين:
كارلوس أفيلا، ولد في توليدو- إسبانيا عام 1978، ودرس العلوم السياسية في جامعة كومبلوتنسي في مدريد، نشر كتابين شعريين، وهو مقدم لبرنامج إذاعي يدعى " La burr" عن الموسيقى والشعر، ويعمل حالياً محررا لدار النشر الناشئة "Gato encerrado".
أجيم فينكا، شاعر ألباني معاصر وباحث في الأدب الألباني، حاصل على درجة الدكتوراه في اللغة والأدب الألباني من جامعة بريشتينا، يعمل "أستاذًا كاملاً" في قسم فقه اللغة، ويعلّم الأدب الألباني المعاصر، وهو من بين الشعراء الألبان المعاصرين المعروفين، وواحد من أبرز علماء الأدب الألباني، وله مشاركات في الترجمات الأدبية.
ماريا خوان كانتينهو، شاعرة وكاتبة مقالات وباحثة من البرتغال، حاصلة على دكتوراه في الفلسفة المعاصرة، حصلت على جائزة Glória de Sant'Anna الأدبية عام 2017، ورُشّحت كمرشحة نهائية لجائزة الاتصالات لعام 2006، وكمرشحة نهائية لجائزة PEN في الشعر عام 2017.
ايفان تيتلبوم، شاعر وكاتب جزائري فرنسي، ولد في منطقة القبايل في الجزائر عام 1947 ثمّ انتقل للعيش في فرنسا، درس الكوميديا في باريس، ويغني ويؤدي قصائده بطريقته الخاصة، نظم العديد من الفعاليات الشعرية في فرنسا والعالم ومهرجان دولي للشعر، قام بجولات شعرية في عدة بلدان حول العالم.
غياث المدهون، شاعر فلسطيني سويدي ولد في دمشق عام 1979، يعيش في ستوكهولم منذ عام 2008، نشر أربع مجموعات شعرية، أحدثها "الأدرينالين" 2017، وقد تُرجمت مؤلفاته إلى عدة لغات، كانت الترجمة الهولندية لقصائده، واحدة من أكبر 10 كتب الشعر مبيعًا في بلجيكا لعدة أسابيع في عامي 2015 و2017.
ليانا ساكيليو، شاعرة ومترجمة وناقدة ومحررة من مؤلفاتها: "أين تهب الرياح برفق" (مجموعة شعر، Typothito، 2017، و"الرواية" (شاركت في تأليفها مع شولتز، غوتنبرغ، 2013)، و"صورة قبل الظلام" (مجموعة الشعر، Typothito، 2010)، وكتبت أفرودة (مونوغراف)، بالإضافة إلى تحريرها وترجمتها لأكثر من 60 قصيدة، وهي أستاذة في اللغة الإنجليزية والكتابة الإبداعية في الجامعة الوطنية وKapodistrian بأثينا.
كلاوديو بوزاني، شاعر وراوٍ وموسيقي، ولد في جنوى/إيطاليا عام 1961، مدير دار الشعر في جنوى، تُرجمت قصائده ونُشرت في أكثر من 10 دول، عمل، منذ عام 1995، مديراً لمهرجان جنوى الدولي للشعر في إيطاليا، حاصل على العديد من الجوائز، وأعلى وسام من وزارة الثقافة في أرمينيا (2016).
فرج بيرقدار، شاعر وكاتب سوري، أصدر خمسة كتب شعرية وكتاب نثري، يعيش في السويد منذ عام 2005، حاصل على العديد من الجوائز، منها: منحة هيلمان هامت 1998، وجائزة القلم الدولية لعام 1999 - المركز الأمريكي الغربي، وجائزة الكلمة الحرة لعام 2004 من NOVIB - هولندا، وجائزة أوكسفام نوفيب/بن للتعبير لعام 2006 في هولندا، وجائزة Tucholsky 2007-السويد.
مروان علي، شاعر سوري ولد لعائلة كردية في كرصور قرب مدينة القامشلي، صدر له: ماء البارحة بيروت 2009، وغريب،، لا شيء عنك في ويكيليكس -البحرين 2014 ،الطريق إلى البيت ميلانو/ بيروت 2018 ترجمت قصائده إلى عدة لغات.
جلين كاليخا، شاعر وقاص وممثل مسرحي من مالطا، يكتب بصورة أساسية باللغة المالطية (لغته الأم)، لكنه نشر الشعر والمقالات والقصص القصيرة باللغة الإنكليزية أيضًا، اللغة الرسمية الثانية في مالطا، وهو مؤسس مشارك لشركة Fondazzjoni AWL، وقاد ورش عمل لتأسيس المسرح في مالطا واليونان وإيطاليا، وعمل أيضاً في المشروع الدولي المتعدد الاختصاصات TKE?NIR.
فيليب كليتنيكوف، شاعر مقدوني، وكاتب مقالات وقصص قصيرة، ومترجم، من مؤلفاته: "في مكان ما بين" (2007)،و"أجنحة وفشل"(2011)،و"الأزرق الميتافيزيقي" (2016)،تُرجم شعره إلى عدة لغات، وظهر في العديد من الأنطولوجيات المحلية والأجنبية من الشعر المقدوني.
انطوان سيمون، شاعر فرنسي ولد عام 1943، نشر 16 مجموعة شعرية، قام بزيارة روحية إلى قبر الشاعر رامبو في سن الـ 17، ثم قام برحلة سيراً على الأقدام من شارلفيل إلى شارلروا، ظهر شعره في عدة أنطولوجيات، وشارك في العديد من المهرجانات الشعرية الدولية.
جانين جداليا، كاتبة وشاعرة ومترجمة من مواليد تونس، عاشت في باريس قبل أن تنتقل إلى مونبيليه، عملت في الصحافة المكتوبة، لها عشرة أعمال شعرية منشورة منها "الجسر الضيق"، و"صحارى" التي لاقت استحسان النقاد والقراء، بالإضافة إلى كتابين مشتركين مع جان لوي بوفيدا وفليكس روزن، وهي عضو في بيت الشعر في مونبيليه.
أحمد يعقوب، شاعر وكاتب، ومترجم لغة إسبانية، صدرت له مختارات شعرية بعنوان"البقاء على قيد الوطن"عن أوغاريت رام الله، و"نصوص من الانتفاضة"عن اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين؛ وترجم عن الإسبانية:حكايات عتيقة، مهجريون جدد - شعراء تشيليون من أصل فلسطيني، ونظرية اللعب للشاعر الإسباني لوركا.
أنس العيلة، شاعر فلسطيني من مدينة قلقيلية، يقيم حاليًا في باريس، حيث أنهى دراسة الدكتوراه في الآداب، ويعمل في جامعة باريس 8، ويساهم كمدير فني في تنظيم المهرجان الشعري "فواصل شعرية لفلسطين"، الذي ينظم سنويًا في باريس، ديوانه الأول "مع فارق بسيط"، صدر عام 2006، وتُرجم إلى الفرنسية، وقدّم له الشاعر برنار نويل، وصدرت له مجموعة شعرية باللغتين العربية والفرنسية بعنوان "عناقات متأخرة"عام 2016.
جدل القاسم، شاعرة وكاتبة فلسطينية ولدت في العاصمة البلغارية صوفيا، حاصلة على شهادة الدراسات العليا في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان من جامعة بيرزيت، وتعمل باحثة في مجال الكرامة وحقوق الإنسان، فازت مجموعتها "قمح في قطن" بالجائزة الأولى في مسابقة الكاتب الشاب للعام 2015.
خالد جمعة، شاعر فلسطيني من مدينة غزة، محرر للشأن الثقافي في وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، له 32 إصدارًا تنوعت بين الشعر وقصص الأطفال والقصص القصيرة والتراث الشعبي، تُرجمت مؤلفاته إلى الإنكليزية والفرنسية والبلغارية والألمانية والدنمركية والإسبانية، لُحّنت من كلماته نحو 100 أغنية، وشارك في عدة مهرجانات شعرية عربية ودولية، وكتب أيضاً عددًا من المسرحيات والأوبريت الغنائية لفرق متعددة.
دالية طه، كاتبة وشاعرة لها ديواني شعر "أقل مجازا" و"شرفة ولا أحد"، كتبت عدة مسرحيات منها مسرحية "ألعاب نارية" التي عرضت في مسرح الرويال كورت في لندن، تحمل ماجستير في الكتابة المسرحية من جامعة براون في الولايات المتحدة، تعمل داليا حاليا على ديوان شعر جديد بعنوان "مانفيستو شعري" ومسرحية غنائية.
رجاء غانم، شاعرة فلسطينية ولدت في دمشق، مختصة في الكتابة الإبداعية وقضايا الهوية والصراع، صدر لها ديوان شعر عن دار راية للنشر والترجمة/حيفا، بعنوان "سيدة البياض"عام2015، ونشرت قصائدها أنطولوجيات ومجموعات مشتركة، اشتركت في العديد من المهرجانات الشعرية في فلسطين، وباريس، والأردن، ولها مساهمات في الصحف والمواقع المحلية والعربية في موضوعات الثقافة والفنون.
رزان بنورة، شاعرة فلسطينية من مدينة بيت لحم، حاصلة على شهادة البكالوريوس في القانون، و مزاولة لمهنة المحاماة، لها العديد من القصائد والقصص المنشورة في الصحف والمجلات المحلية والعربية المطبوعة والإلكترونية، حصلت على إشادة مع توصية بالنشر في مسابقة الكاتب الشاب التي تنظمها مؤسسة عبد المحسن القطان، وذلك عن مجموعتها الشعرية "شخير"، التي تعد عملها الأول.
شيخة حليوى، شاعرة فلسطينية من مواليد قرية بدوية غير معترف بها في قضاء حيفا، تعيش في يافا، درست اللغتين العربية والعبرية في جامعة تل أبيب،عملت في تدريس اللغة العربية لسنوات، وتعمل منذ ثلاثة أعوام مرشدة للقيادة التربوية في القدس الشرقية، لها أربعة إصدارت تنوعت بين النصوص السردية والقصص القصيرة، هي: "خارج الفصول تعلّمت الطيران"، و"سيّدات العتمة"، و"النوافذ كتب رديئة"،و"الطلبيّة C345".
طارق الكرمي، شاعر فلسطيني من مدينة طولكرم، حاصل على بكالوريوس إدارة أعمال، من إصداراته الشعرية: "ضحى الوحيد ومساءات للمقامرة"، و"عين الأعمى الجميل"، و"النص قصائد ملتبسة"، شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في عدة دول، منها سلطنة عُمان، وفرنسا، وتونس، ويعمل حالياً مشرفاً على برامج إذاعية، ويقوم بتدريس صولفيج آلة الناي.
عامر بدران، شاعر وطبيب فلسطيني، من مواليد رام الله، له خمس مجموعات شعرية و واحدة قيد الطباعة، يكتب الشعر بالفصحى وبالعامية، وقد غنّت فرق فلسطينية وعربية الكثير من قصائده العامية، ترجمت قصائده ضمن أنطولوجيات إلى اللغتين الإنكليزية والألمانية، شارك في العديد من المهرجانات الشعرية العربية والأوروبية.
علي مواسي، شاعر وباحث وصحافي، يعمل محررًا لمجلة "فُسْحَة"الثقافية، ويعمل أيضًا في تحرير إصدارات مؤسساتية وخاصة، وتدريب مجموعات في الكتابة الإبداعية، ومكونات الهوية، والجنسانية في التراث الإسلامي، بالإضافة إلى تدريس اللغة العربية وآدابها، ينشط ثقافيًّا وسياسيًّا في عدد من الأُطر والمبادرات، وله مجموعة شعرية بعنوان "لولا أنّ التفاحة"(2016)، حاصل على منحة "المورد الثقافي"الإنتاجية – مجال الأدب (2018).
وسيم كردي، شاعر وكاتب ومختص في مجال الدراما في التعليم، درس اللغة العربية في جامعة بيرزيت وحصل على الماجستير من بريطانيا في مجال الدراما في التعليم، يعمل مديراً لبرنامج البحث والتطوير التربوي في مؤسسة عبد المحسن القطان، صدرت له عدة مؤلفات شعرية، وساهم بكلماته في عدد من العروض الغنائية والراقصة لأهم الفرق الغنائية والراقصة في فلسطين، له عدة أبحاث تربوية في مجالات الدراما في التعليم.
باتريسيو سانشيز روخاس، شاعر ومعلم ومترجم ورسام للشخصيات الكرتونية في ورشات الكتابة الإبداعية، ولد في تشيلي، وأمضى طفولته في تالكا وفالديفيا، طُردت عائلته من البلاد عام 1977، وانتقلت إلى باريس، يُدرّس اللغة الإسبانية في المدارس الثانوية وفي عدة جامعات في فرنسا، ظهرت قصائده في العديد من المراجع الأدبية والفرنسية والإسبانية والإيطالية، وحصل على العديد من الجوائز الأدبية من تشيلي وإسبانيا وفرنسا.
رودولف هسلر، شاعر ومترجم، ولد في كوبا عام 1958، يعيش في برشلونة-إسبانيا منذ عام 1968، درس الأدب الفرنسي والفن التاريخي في جامعة لوزان، نشر سبعة مؤلفات شعرية، ظهر شعره في عدة أنطولوجيات في إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
جان بورتانت، كاتب لوكسمبورغي يقيم في باريس، كتب الروايات والقصص والمسرحيات والمقالات الصحفية والشعر، وتُرجمت مؤلفاته على نطاق واسع، وهو مترجم للشعر إلى اللغة الفرنسية من الإسبانية والإيطالية والإنكليزية والألمانية، فاز بجائزة Mallarmé في فرنسا عام 2003، وحصل على الجائزة الكبرى d’Automne de la Société des Gens de Lettres عن حياته، حصل عام 2011على جائزة باتي ويبر الوطنية في لوكسمبورغ، والتي تُمنح كل ثلاث سنوات لأعمال الحياة.
رولا صفار، مغنية وموسيقية ميزو- سوبرانو، ولدت في لبنان ودرست الآلات الموسيقية والصوت والموسيقى أولاً في بيروت ثمّ تابعت دراستها وعملها الفنّي في باريس.